الخميس، 28 مايو 2015

قبل ان ترسم احلامك على جدار شخص معين تاكد من صلابة هذا الجدار كي لا يسقط عليك في يوم من الايام

ابتداءا من اليوم عندما اقرا عبارة اعجبتني ساحاول ان احللها بطريقتي الخاصة مثلما كنت افعل ايام الثانوية فقد كانت هي المادة المحببة على قلبي
والان عبارة اليوم تقول قبل ان ترسم احلامك على جدار شخص معين تاكد من صلابة هذا الجدار كي لا يسقط عليك في يوم من الايام  عبارة في حد ذاتها مفهومة اي كان اطلع عليها سيعرف ماذا تقصد في يومنا هذا في جيلنا هذا ومدى ثاثرنا بالاعلام
اصبح للفتاة احساس جد رهيف وغير مستقر لا اقول ان هذا لم يكن من قبل اقصد الاحساس الرهيف لكنه كان متحكم به الفتاة ما ان تقبل بالعلاقة مع الجنس الاخر حتى تعطيه كامل تقثها لماذا فعلت هذا هل تاكدت من خلفيته هل هو اهلا لهذه الثقة وحتى ان كان يستحق هذه الثقة فهو يظل غريب عنك فانت لم تعريفيه الا منذ مدة  قد تكون بالايام او الشهور او السنين لهذا وجب عليك ان تتاكدي من ان هذا الحائط قادر على تحمل تلك الاحلام التي رسمت
ولنفترض انك اصبحن تثقين بهذا الشخص لماذا لا تضعين ثقتك لكن مع بعض الحذر والكثير منه لاننا نعيش في زمن الذئاب لانه ان سقط ذلك الحائط فانك بذلك الحذر والاحتراس تستطيعين لم شتات احلامك وبناء الجدار الخاص بك من جديد ورسم احلامك يشكل اكبر واوسع مع ثقة كبيرة هذه المرة
لذا يا فتيات تاكدن من الجدران التي ترسمن عليها احلامكن

الخميس، 12 فبراير 2015

نفسية قمحية اللون
انا اليوم عملت مدونة السبب هو ان يومياتي لا اكتبها يوميا وهذا لا يجوز في قاموس مفرداتي .
لماذا ساكتبها
السبب هو التعبير عن نفسيتي اليومية او رايي في قضية معينة او نظرة عن كثب في الشارع 
الكتابة كانت دائما هي المساند الرسمي في حياتي فلم اكن احكي او اشكي بل كنت اعود الى يومياتي واكتب عن حالتي وهذا كان دوائي فعلا الكتابة تريحني .
وكم من المواقف التي كانت الكتابة هي السبب في انقاذي فشكرا لك
اذن لما لا اكتب